قصيده بعنوان زينب

زينب من زغرهه شعلة الإيمان
أبعمر سنين أربع خاتمه القرآن
زينب كل عمرهه ظاگت الاحزان
شافت كل بواچي فاطمه وعدوان
بيت احزان مبني من بواچيهه

يتيمه وفگدت فاطمه الزهره
لو تنسه الحسن مسموم والعصره
لو تنسه مصايب حيدر وطبره
ظلت بالالم واحزان والعبره
عله أو بالگلب محد يداويهه

مصايب الجمل ضاگت وصفينه
اشگد اتحملت الام بسنينه
ظلوا بالعطش عبد الله وسكينه
صاحت من گطع نحرك يوالينه
ظلت تشتكي محد يشكيهه

هاذي زينب الحره التعرفوهه
بالعز عاشت أو تاليهه يسبوهه
حره من الاصل والعده ظلموهه
بنت المرتضى وشلون سلبوهه
لجل الدين ترضه ابسلب واليهه

ما شفنه مثل زينب ابد بالدنيا مظلومه
التفگد وحيد اليوم تبقى دوم مالومه
شلون التفگد العيله وتظل وحدهه بالحومه
زينب يا ضمير الامه تبقى افعال موسومه
نلعن كل شخص للحره ياذيهه

بسمچ زينب انادي لرب الكون
يبعد هالنواصب عنه والياذون
انتم للمحب انتوا الرجا والعون
حبكم بالگلب يبقى ابوسط العيون
وانتوا اهل الشفاعه وانتوا حاميهه